Friday, 7 August 2020

تشبه الشعوب والأُمم الأنهار الجارية.. قد تنحسر مدة من الزمن حتى انها تجف أو تكاد لكن وفي وقت ما تعود لتفيض وتغمر تلك الضفاف التي غابت عنها لأجيال وأجيال؛ كذلك الأمم والشعوب حتما ستثور وستسترجع حقوقها ولو بعد جفاء.. ولو بعد أجيال!

No comments:

‏"يا الله، أتمنى ألا أنطفئ وألا يجفَّ صبري، ولا تتوه مسارات أيامي، وألا تصفر ضحكاتي، ولا أعيش قلقًا وأنت في قلبي، أرجو من الله أن لا أن...