Friday, 9 October 2020

كانت ليله بردها قارص حين جلست بجوار النافذه متأبطه الذراعين أحتضن نفسي، جالسه على كرسي.!
أتأمل تلك النجوم المضيئه ف السماء وهى تلمع كا اللؤلؤ فى الستائر السوداء، أتذكر يوم عصيب، ضجيج يتملكني، صمت يحتويني وكل هذه المشاعر و ضدها، وبين السماء والأرض يكون كل شيء، و ينتابني شعور أنه لاشيء يكون .
أشعر بالانقباض والوهن و المتاهات الداخليه.!
وفى هذا المساء، وكل هذا السكون، أعترف إنني متعبه، متعبهُ جداً
#نورا_برايا

No comments:

‏"يا الله، أتمنى ألا أنطفئ وألا يجفَّ صبري، ولا تتوه مسارات أيامي، وألا تصفر ضحكاتي، ولا أعيش قلقًا وأنت في قلبي، أرجو من الله أن لا أن...