Saturday, 1 August 2020

لقد قرأت مِن قبل أنه لو لمّ يستغل العيد لِيُحدثك فهو لا يستحقك !
المُحزن هُنا أنني كُنت أنتظر أي مُناسبة كي يستغلها ويُحدثني والغريب أنه كان يفعل ذلك، فأصبح حديثنا مِن العيد إلى العيد ! هو لا يستطيع أن يُنكر ما قدمته له مِن أشياء عديدة فبالتالي يُحدثني كنوع مِن الشفقة علىّ وعلى ما توصلت إليه مِن سوء، فأدركتُ حينها بأن مَنْ هان عليه تركك لِيومان فهو لا يستحقك، ولا تُبرر غيابه بِحُجة يصنعها لك قلبك الأحمق ..


No comments:

‏"يا الله، أتمنى ألا أنطفئ وألا يجفَّ صبري، ولا تتوه مسارات أيامي، وألا تصفر ضحكاتي، ولا أعيش قلقًا وأنت في قلبي، أرجو من الله أن لا أن...